جنون الكويت
طرقات خفيفه أخذت بالتدرج حتى أصبحت قويه كالزلزال
تناهيد خفيه بالروح أخذت بالطلوع كالبركان
دخان متلبد أخذ بالتمدد كأحداق العيون
ترفع عينها له وتقول له سوف تذهب؟؟؟؟
يقول لها عائد ياحبيبتي عائد......................
تحاكي نفسها::::: تغير كثيرا
نظرته لي ...............
وداعه لي..................
ابتسامته.........................
يخرج كثيرا .......................
حتى رائحته تغيرت......................
بدأت دموعها بالسقوط زخات زخات زخات.........................
هل هذه غيره...................
أم الشك القاتل.............
أم صحوة نفسها...................
ثم حاكت نفسها مره اخرى::::::
وقالت أنا أيضا تغيرت.........................
لم أعد أهتم به......................
كنت أراعـــــــــــــــيه.........................
أداعبــــــــــــــه بأحلى الكلمات والنسمات.........................
كان طفلي المدلل.........................
كنت أركض كالطفله نحوه حين يعود..........................
كنت أستمع لحكاياته لما يهمه........................
الآن أصبح أخر أهتمامي ...........................
يجب أن أصحوووو.......................
يجب أن أنتبــــــــــه ..........................
أنه نصفي الآخر هيهات أن أسمح لأحد بأن يقتلعه من قلبي ................................
2 Responses
  1. يا الله يا جنون ما اقواها من كلمات.
    دائما ابداعك لوحة فنية تسرق الخيال وتسرح بنا لنتامل......
    يا ترى الى اين هو ذاهب هل هو ذاهب لحضن الغريب.
    ام انه مجرد شك لا معنى له.
    صعب جدا ان يحدث مثل هذا مع اي انثى.
    دماااااااار
    ان يقتلع احدهم شخصا غرس ذاخل قلوبنا.


  2. شكرا لك ياملح الحياة لتشريفك الدائم لي